بسم الله الرحمن الرحيم
أعلنت شركة DJI عن طرح طائرة بدون طيار Mavic Pro الجديدة، حيث أوضحت الشركة المتخصصة في إنتاج الطيارات بدون طيار أن الطيارة الجديدة يمكن طيها لسهولة نقلها وحملها في حقيبة الظهر.
وأكدت الشركة أن الحوّامة الجديدة يمكنها الطيران لمسافة سبعة كيلومترات أو لمدة طيران تصل إلى 27 دقيقة، ويتم توجيه الحوّامة، التي يبلغ وزنها 750 جراما عن طريق جهاز اللاسلكي المرفق معها أو عن طريق تطبيق الهاتف الذكي، عند استعمالها في النطاق القريب.
وتشتمل الحوّامة Mavic Pro الجديدة على كاميرا بدقة 12 ميجابكسل وترتكز على ثلاثةمحاور، وتقوم بتصوير مقاطع الفيديو بدقة فائقة الوضوح "يو إتش دي" تبلغ 3840×2160 بكسل، بسرعة 30 صورة في الثانية، أما عند التصوير بتقنية الدقة الفائقة الكاملة 1920x1080) فإنها تعمل بسرعة 96 صورة في الثانية. ويمكن تحريك الكاميرا بزاوية 90 درجة، ويبلغ الحد الأدنى لمسافة التركيز لها نحو 50 سم.
وتتضمن باقة تجهيزات الحوّامة أيضًا نظام تحكم في الطيران من أجل تجنب العوائق أو الطيران فوق الإحداثيات المحددة، علاوة على أنه يمكن ضبط الحوّامة لمتابعة ورصد الأشياء أو الكائنات المتحركة.
ويتم التعرف على العوائق من خلال خمس كاميرات ومستشعر مسافة، وبالتالي المساعدة على تجنب الاصطدام بالأشياء المختلفة. وإذا فقدت الحوّامة الاتصال بالطيار، فإنها تتمكن من العودة إلى موقعه تلقائيًا.
وأكدت الشركة أن الحوّامة الجديدة يمكنها الطيران لمسافة سبعة كيلومترات أو لمدة طيران تصل إلى 27 دقيقة، ويتم توجيه الحوّامة، التي يبلغ وزنها 750 جراما عن طريق جهاز اللاسلكي المرفق معها أو عن طريق تطبيق الهاتف الذكي، عند استعمالها في النطاق القريب.
وتشتمل الحوّامة Mavic Pro الجديدة على كاميرا بدقة 12 ميجابكسل وترتكز على ثلاثةمحاور، وتقوم بتصوير مقاطع الفيديو بدقة فائقة الوضوح "يو إتش دي" تبلغ 3840×2160 بكسل، بسرعة 30 صورة في الثانية، أما عند التصوير بتقنية الدقة الفائقة الكاملة 1920x1080) فإنها تعمل بسرعة 96 صورة في الثانية. ويمكن تحريك الكاميرا بزاوية 90 درجة، ويبلغ الحد الأدنى لمسافة التركيز لها نحو 50 سم.
وتتضمن باقة تجهيزات الحوّامة أيضًا نظام تحكم في الطيران من أجل تجنب العوائق أو الطيران فوق الإحداثيات المحددة، علاوة على أنه يمكن ضبط الحوّامة لمتابعة ورصد الأشياء أو الكائنات المتحركة.
ويتم التعرف على العوائق من خلال خمس كاميرات ومستشعر مسافة، وبالتالي المساعدة على تجنب الاصطدام بالأشياء المختلفة. وإذا فقدت الحوّامة الاتصال بالطيار، فإنها تتمكن من العودة إلى موقعه تلقائيًا.
