بسم الله الرحمن الرحيم
أبرمت شركة الاتصالات السعودية (STC) وإريكسون (المدرجة في ناسداك باسم: ERIC) اتفاقية إستراتيجية ستؤدي إلى بناء شبكات مجهزة بقدرات الجيجا في الرياض وجدة، وبذلك دعم الأداء بشكل أكبر في أرجاء المملكة العربية السعودية.
وعبر هذه الاتفاقية الإستراتيجية، ستؤمن الاتصالات السعودية تجربة مستخدم وجاهزية مطوّرة لتعزيز القدرات الانسيابية بشكل يلبي المتطلبات المتزايدة والاحتياجات المختلفة للتطبيقات الجديدة، ومن خلال تحديث شبكاتها، ستكون الاتصالات السعودية قادرة على استيعاب متطلبات التواصل في السوق السعودي شديد الطلب، وتأسيس قاعدة لتلبية متطلبات الشبكات المستقبلية.
وقال الدكتور خالد بياري، المدير التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية: "نحن ملتزمون بتوفير أفضل الخدمات على الإطلاق لعملائنا الكرام. ولذلك، علينا أن نمتلك رؤية واضحة عندما يتعلق الأمر بوضع الاستثمارات الصحيحة، ومن خلال الالتزام بإستراتيجيتنا وشريكنا على المدى الطويل، إريكسون، فإننا قادرون على التعامل مع تحديات السوق، مثل نمو بيانات النطاق العريض على طبقات تكنولوجية مختلفة، إضافة إلى زيادة الطلب العالي من قبل المزيد من العملاء المولعين بالتكنولوجيا".
وتعاملت إريكسون مع هذه التحديات من خلال تقديم حلول وخدمات جديدة قابلة للقياس لتوفير أداء أفضل للشبكات وتجربة مستخدم أفضل أيضًا.
ومع أنظمة إريكسون المتطورة، ستتمكن الاتصالات السعودية من دعم تغطيتها، والأداء الداخلي، والتناغم مع التزايد السريع للطلب، والتوفر المحدود للنطاق. وتوفر أنظمة إريكسون حلولًا متكيفة وقابلة للقياس لأسواق عالية الديناميكية مثل المملكة.
وتدعم إريكسون شركة الاتصالات السعودية بشكل تام لتطبيق إستراتيجيتها في تمكين الاقتصاد المبني على المعرفة، وكجزء من هذا المشروع، ستوفر إريكسون تدريبًا شاملًا لموظفي الاتصالات السعودية على أحدث تكنولوجيات شبكات الاتصال، وتمكّن المواهب للتعامل مع التغيرات التكنولوجية الهائلة في السوق.
وكجزء من الشراكة، تطبق إريكسون والاتصالات السعودية أول تجربة لشبكات الجيل الخامس في الشرق الأوسط، وتأتي هذه التجربة كنتيجة مباشرة لرؤية الاتصالات السعودية لتكون اسم رائد في التوجه نحو حلول الجيل القادم في مجال النطاق العريض والتحول الرقمي، وستزود هذه التجربة المبكرة قبل-المرحلة التجارية رؤية مبكرة لشركة الاتصالات السعودية تتعرف من خلالها على تطور تكنولوجيا الجيل الخامس وتفتح الأبواب أمام حالات استخدام للجيل الخامس مخصصة للسوق السعودية.
وتأتي تكنولوجيا الجيل الخامس بوعود مختلفة للقطاع، والأعمال، والتحول المجتمعي. وهذه التجربة المبكرة تمنح الاتصالات السعودية موقعًا متقدمًا في تجربة هذه الموجة الجديدة من التكنولوجيا والتطور المشترك.
أبرمت شركة الاتصالات السعودية (STC) وإريكسون (المدرجة في ناسداك باسم: ERIC) اتفاقية إستراتيجية ستؤدي إلى بناء شبكات مجهزة بقدرات الجيجا في الرياض وجدة، وبذلك دعم الأداء بشكل أكبر في أرجاء المملكة العربية السعودية.
وعبر هذه الاتفاقية الإستراتيجية، ستؤمن الاتصالات السعودية تجربة مستخدم وجاهزية مطوّرة لتعزيز القدرات الانسيابية بشكل يلبي المتطلبات المتزايدة والاحتياجات المختلفة للتطبيقات الجديدة، ومن خلال تحديث شبكاتها، ستكون الاتصالات السعودية قادرة على استيعاب متطلبات التواصل في السوق السعودي شديد الطلب، وتأسيس قاعدة لتلبية متطلبات الشبكات المستقبلية.
وقال الدكتور خالد بياري، المدير التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية: "نحن ملتزمون بتوفير أفضل الخدمات على الإطلاق لعملائنا الكرام. ولذلك، علينا أن نمتلك رؤية واضحة عندما يتعلق الأمر بوضع الاستثمارات الصحيحة، ومن خلال الالتزام بإستراتيجيتنا وشريكنا على المدى الطويل، إريكسون، فإننا قادرون على التعامل مع تحديات السوق، مثل نمو بيانات النطاق العريض على طبقات تكنولوجية مختلفة، إضافة إلى زيادة الطلب العالي من قبل المزيد من العملاء المولعين بالتكنولوجيا".
وتعاملت إريكسون مع هذه التحديات من خلال تقديم حلول وخدمات جديدة قابلة للقياس لتوفير أداء أفضل للشبكات وتجربة مستخدم أفضل أيضًا.
ومع أنظمة إريكسون المتطورة، ستتمكن الاتصالات السعودية من دعم تغطيتها، والأداء الداخلي، والتناغم مع التزايد السريع للطلب، والتوفر المحدود للنطاق. وتوفر أنظمة إريكسون حلولًا متكيفة وقابلة للقياس لأسواق عالية الديناميكية مثل المملكة.
وتدعم إريكسون شركة الاتصالات السعودية بشكل تام لتطبيق إستراتيجيتها في تمكين الاقتصاد المبني على المعرفة، وكجزء من هذا المشروع، ستوفر إريكسون تدريبًا شاملًا لموظفي الاتصالات السعودية على أحدث تكنولوجيات شبكات الاتصال، وتمكّن المواهب للتعامل مع التغيرات التكنولوجية الهائلة في السوق.
وكجزء من الشراكة، تطبق إريكسون والاتصالات السعودية أول تجربة لشبكات الجيل الخامس في الشرق الأوسط، وتأتي هذه التجربة كنتيجة مباشرة لرؤية الاتصالات السعودية لتكون اسم رائد في التوجه نحو حلول الجيل القادم في مجال النطاق العريض والتحول الرقمي، وستزود هذه التجربة المبكرة قبل-المرحلة التجارية رؤية مبكرة لشركة الاتصالات السعودية تتعرف من خلالها على تطور تكنولوجيا الجيل الخامس وتفتح الأبواب أمام حالات استخدام للجيل الخامس مخصصة للسوق السعودية.
وتأتي تكنولوجيا الجيل الخامس بوعود مختلفة للقطاع، والأعمال، والتحول المجتمعي. وهذه التجربة المبكرة تمنح الاتصالات السعودية موقعًا متقدمًا في تجربة هذه الموجة الجديدة من التكنولوجيا والتطور المشترك.