بسم الله الرحمن الرحيم
أثار قرار شركة "فيس بوك" إلغاء الرسائل والشات عبر موقعها الإلكتروني، وإجبار المستخدمين على تحميل تطبيقها "فيس بوك ماسنجر" لإجراء الشات، عددا من الصعوبات تواجه مستخدمي موقع فيس بوك.
وترصد "فيتو" تلك الصعوبات كالتالي:
1- عدم وجود تطبيق فيس بوك ماسنجر:
يملك عدد ضئيل من مستخدمي موقع "فيس بوك" تطبيق "فيس بوك ماسنجر" والذي لا توليه الشركة نفسها أي أهمية حيث إن آخر تحديث له قبل عام.
2- وجود إنترنت محدود:
عدد كبير من مستخدمي الإنترنت في مصر يستخدمون باقات محدودة التحميل، كما أن سياسة الاستخدام العادل جعلت المستخدم يفكر ألف مرة قبل تحميل تطبيقات، وذلك بالرغم من أن مساحة التطبيق الكلية ليست كبيرة.
3- "تهنيج" الكمبيوترات:
بسبب الطفرة في استخدام الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية، فإن عددا كبيرا من مستخدمي الحواسب الآلية، يستخدمون أجهزة قديمة أنتجت قبل 5 أعوام على الأقل وهي إحصائية للمستخدمين في مصر، ولذلك فإن التعامل مع تطبيق منفصل مفتوح طيلة الوقت بالإضافة للمتصفح الرئيسي يتسبب في تهنيج الأجهزة باستمرار ويؤثر عليها.
4- مقاطعة التطبيق:
بسبب إجبار شركة فيس بوك لمستخدمي تطبيقها على تحميل تطبيق "ماسنجر" لإرسال واستقبال الرسائل، رفض عدد من المستخدمين عملية الإجبار، ورفضوا تحميل التطبيق، وقاد نشطاء حملة ضخمة لرفض التحميل وهو الذي يتوقع حدوثه مع إقرار إلغاء الشات بشكل فعلي.
وترصد "فيتو" تلك الصعوبات كالتالي:
1- عدم وجود تطبيق فيس بوك ماسنجر:
يملك عدد ضئيل من مستخدمي موقع "فيس بوك" تطبيق "فيس بوك ماسنجر" والذي لا توليه الشركة نفسها أي أهمية حيث إن آخر تحديث له قبل عام.
2- وجود إنترنت محدود:
عدد كبير من مستخدمي الإنترنت في مصر يستخدمون باقات محدودة التحميل، كما أن سياسة الاستخدام العادل جعلت المستخدم يفكر ألف مرة قبل تحميل تطبيقات، وذلك بالرغم من أن مساحة التطبيق الكلية ليست كبيرة.
3- "تهنيج" الكمبيوترات:
بسبب الطفرة في استخدام الهواتف المحمولة والأجهزة اللوحية، فإن عددا كبيرا من مستخدمي الحواسب الآلية، يستخدمون أجهزة قديمة أنتجت قبل 5 أعوام على الأقل وهي إحصائية للمستخدمين في مصر، ولذلك فإن التعامل مع تطبيق منفصل مفتوح طيلة الوقت بالإضافة للمتصفح الرئيسي يتسبب في تهنيج الأجهزة باستمرار ويؤثر عليها.
4- مقاطعة التطبيق:
بسبب إجبار شركة فيس بوك لمستخدمي تطبيقها على تحميل تطبيق "ماسنجر" لإرسال واستقبال الرسائل، رفض عدد من المستخدمين عملية الإجبار، ورفضوا تحميل التطبيق، وقاد نشطاء حملة ضخمة لرفض التحميل وهو الذي يتوقع حدوثه مع إقرار إلغاء الشات بشكل فعلي.