بسم الله الرحمن الرحيم
ينظّم مركز "مركز محمد بن راشد للفضاء" "الورشة العلمية السنوية الثانية لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ" التي تستهدف الطلاب والخريجين والهيئات التعليمية من مختلف جامعات الدولة، وذلك في 3 أكتوبر المقبل في فندق ويستن دبي، مدينة الحبتور.
وتتناول ورشة العمل علوم الغلاف الجوي للمريخ، إذ سيتم التطرق إلى مواضيع ومعلومات مختلفة حول الكوكب الأحمر وتاريخه، التحولات التي طالته مدى ملايين السنين، بمشاركة وحضور أساتذة من جامعات دولة الإمارات العربية المتحدة والمجتمع العلمي الدولي، وطلبة من "برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين" التابع للمشروع.
وأكد المهندس سالم حميد المري، مساعد المدير العام للشئون العلمية والتقنية في "مركز محمد بن راشد للفضاء" أن "مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ" – "مسبار الأمل" يكتسب أهمية كبرى كونه محطة محورية في مسيرة قطاع الفضاء في الدولة"، مشددًا على أن ""مركز محمد بن راشد للفضاء" كجهة موكلة الإعداد والتنفيذ والإشراف على كل مراحل المشروع، بإشراف من "وكالة الإمارات للفضاء"، ملتزم في تنمية القدرات الوطنية في علوم المريخ وتقنيات استكشاف الفضاء الخارجي، بما يحقق استراتيجية الدولة في مجال الفضاء ويخدم الأهداف والمتطلبات الحالية والمستقبلية للمشروع".
واعتبرت سارة الأميري، نائب مدير المشروع وقائد الفريق العلمي في "مشروع الإمارات لإستكشاف المريخ" في "مركز محمد بن راشد للفضاء" أن هذه "الورشة تأتي في سياق جهود "مركز محمد بن راشد للفضاء" وفريق عمل "مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ" خلق فرص لتبادل المعلومات بين المهتمين والمتخصصين بعلوم كوكب المريخ"، لافتةً إلى "الحرص الشديد على تنمية القدرات الإماراتية وإغناء معارف الجيل الجديد حول الغلاف الجوي للكوكب الأحمر، محور مهمة "مسبار الأمل"".
ينظّم مركز "مركز محمد بن راشد للفضاء" "الورشة العلمية السنوية الثانية لمشروع الإمارات لاستكشاف المريخ" التي تستهدف الطلاب والخريجين والهيئات التعليمية من مختلف جامعات الدولة، وذلك في 3 أكتوبر المقبل في فندق ويستن دبي، مدينة الحبتور.
وتتناول ورشة العمل علوم الغلاف الجوي للمريخ، إذ سيتم التطرق إلى مواضيع ومعلومات مختلفة حول الكوكب الأحمر وتاريخه، التحولات التي طالته مدى ملايين السنين، بمشاركة وحضور أساتذة من جامعات دولة الإمارات العربية المتحدة والمجتمع العلمي الدولي، وطلبة من "برنامج خبرة الأبحاث للطلبة الجامعيين" التابع للمشروع.
وأكد المهندس سالم حميد المري، مساعد المدير العام للشئون العلمية والتقنية في "مركز محمد بن راشد للفضاء" أن "مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ" – "مسبار الأمل" يكتسب أهمية كبرى كونه محطة محورية في مسيرة قطاع الفضاء في الدولة"، مشددًا على أن ""مركز محمد بن راشد للفضاء" كجهة موكلة الإعداد والتنفيذ والإشراف على كل مراحل المشروع، بإشراف من "وكالة الإمارات للفضاء"، ملتزم في تنمية القدرات الوطنية في علوم المريخ وتقنيات استكشاف الفضاء الخارجي، بما يحقق استراتيجية الدولة في مجال الفضاء ويخدم الأهداف والمتطلبات الحالية والمستقبلية للمشروع".
واعتبرت سارة الأميري، نائب مدير المشروع وقائد الفريق العلمي في "مشروع الإمارات لإستكشاف المريخ" في "مركز محمد بن راشد للفضاء" أن هذه "الورشة تأتي في سياق جهود "مركز محمد بن راشد للفضاء" وفريق عمل "مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ" خلق فرص لتبادل المعلومات بين المهتمين والمتخصصين بعلوم كوكب المريخ"، لافتةً إلى "الحرص الشديد على تنمية القدرات الإماراتية وإغناء معارف الجيل الجديد حول الغلاف الجوي للكوكب الأحمر، محور مهمة "مسبار الأمل"".