بسم الله الرحمن الرحيم
وصلت حمى لعبة البوكيمون إلى فنزويلا، ولم تمنع الأزمة الاقتصادية الطاحنة التي تعانيها البلاد الآلاف من الإقبال على اللعبة المثيرة في الشوارع والمتنزهات والجامعات والمصالح الحكومية والأماكن العامة، وهو ما أدى إلى ارتفاع غير مسبوق في معدلات سرق الهواتف الذكية.
وانتشرت ظاهرة خطف الهواتف من الفتيات والشباب، في الشوارع وحتى داخل الحرم الجامعي، إلى درجة أنها اقترنت في بعض الأحيان بجرائم القتل.
وتشير الأرقام الرسمية للشرطة الفنزويلية، إلى حدوث 500 جريمة قتل خلال الأشهر الستة الماضية، كان سببها سرقة الهاتف المحمول من الضحية، بهدف الشغف بهذه اللعبة وعدم القدرة على شراء هواتف ذكية يمكن ممارستها من خلالها، وهو ما يدفع الجناة، ومعظمهم من المراهقين والشباب، إلى القتل للحصول على الهواتف.
ودفعت جرائم سرقة الهواتف المتزايدة الشباب، خاصة الفتيات منهم، إلى إخفاء الهواتف داخل الكتب في أثناء اللعب، ورغم ذلك يتعرضون للسرقة حيث يلجأ اللصوص إلى خطف الكتاب مع الهاتف الموجود بداخله.
وانتشرت في فنزويلا تجارة الكتب الوهمية التي تحتوي على مكان بحجم الهاتف الذكي بحيث يتم إخفاؤه بداخلها وممارسة اللعبة، لكن اللصوص فطنوا إلى هذه الخدعة.
واضطرت الشرطة إلى نشر تعليمات لسلامة عشاق البوكيمون، دعتهم فيها إلى ممارسة اللعب في أماكن آمنة، خاصة داخل المنازل، وعدم المجازفة باللعب في الشوارع ووسائل المواصلات العامة.
وتبنى نجم كرة القدم الفنزويلي لويس فارجاس حملة توعية للشباب تطالبهم بالتزام الحيطة والحذر، لأن لعبة البوكيمون لا تستحق المغامرة بالحياة.
وانتشرت ظاهرة خطف الهواتف من الفتيات والشباب، في الشوارع وحتى داخل الحرم الجامعي، إلى درجة أنها اقترنت في بعض الأحيان بجرائم القتل.
وتشير الأرقام الرسمية للشرطة الفنزويلية، إلى حدوث 500 جريمة قتل خلال الأشهر الستة الماضية، كان سببها سرقة الهاتف المحمول من الضحية، بهدف الشغف بهذه اللعبة وعدم القدرة على شراء هواتف ذكية يمكن ممارستها من خلالها، وهو ما يدفع الجناة، ومعظمهم من المراهقين والشباب، إلى القتل للحصول على الهواتف.
ودفعت جرائم سرقة الهواتف المتزايدة الشباب، خاصة الفتيات منهم، إلى إخفاء الهواتف داخل الكتب في أثناء اللعب، ورغم ذلك يتعرضون للسرقة حيث يلجأ اللصوص إلى خطف الكتاب مع الهاتف الموجود بداخله.
وانتشرت في فنزويلا تجارة الكتب الوهمية التي تحتوي على مكان بحجم الهاتف الذكي بحيث يتم إخفاؤه بداخلها وممارسة اللعبة، لكن اللصوص فطنوا إلى هذه الخدعة.
واضطرت الشرطة إلى نشر تعليمات لسلامة عشاق البوكيمون، دعتهم فيها إلى ممارسة اللعب في أماكن آمنة، خاصة داخل المنازل، وعدم المجازفة باللعب في الشوارع ووسائل المواصلات العامة.
وتبنى نجم كرة القدم الفنزويلي لويس فارجاس حملة توعية للشباب تطالبهم بالتزام الحيطة والحذر، لأن لعبة البوكيمون لا تستحق المغامرة بالحياة.