بسم الله الرحمن الرحيم
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات عن نجاحها في تحقيق أداء مالي وتشغيلي قوي خلال النصف الأول من العام الجاري، حيث أظهرت نتائج الأعمال تحقيق الشركة إجمالي إيرادات بلغت 6.4 مليار جنيه، بزيادة قدرها 10% مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي، كما بلغ الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاكات والاستهلاكات 2.1 مليار جنيه، بزيادة قدرها 30 % عن العام الماضي مدفوعة بأداء قوي لخدمات التجزئة، كما بلغ صافي الربح بعد الضرائب 2.3 مليار جنيه بنسبة نمو قدرها 148%.
وقد جاءت تلك النتائج انعكاسا حقيقيا لعودة الشركة بقوة لنشاط خدمات التجزئة، ووصوله إلى مستويات مرتفعة، حيث زاد نشاط التجزئة خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة 20% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2015، كما أظهرت النتائج ارتفاع عدد مشتركي الإنترنت فائق السرعة لوحدتي أعمال المسكن والشركات إلى ما يقرب من 3.2 مليون عميل محققة حصة سوقية بلغت 76% من إجمالي سوق الإنترنت فائق السرعة، حيث يأتي ذلك انعكاسا لتنفيذ خطط الشركة الطموحة لاسيما عمليات تطوير وتحديث شبكات الإتاحة اعتمادا على تكنولوجيا الألياف الضوئية والوصول إلى عملائنا في مناطق وامتدادات عمرانية جديدة وكذا تواجد المصرية للاتصالات بشكل أقرب للعميل والفهم والوعي الكامل لمتطلباته ورغباته المتطورة، وكذا تساهم هذه التكنولوجيا الفريدة بدورها كحجر الأساس لتقديم خدمات المحمول قريبًا.
وتعليقا على النتائج، صرح المهندس تامر جاد الله العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة، أن المصرية للاتصالات تواصل تعزيز أداها المالي والتشغيلي المتميز داخل السوق المصري، بسواعد أبنائها ومجهوداتهم، بما يضمن الحفاظ على حقوق العاملين وتعظيم ثروة المساهمين، حيث أظهرت النتائج المتميزة ما تتمتع به الشركة من إمكانات وكفاءات متميزة قادرة على النهوض بهذا الكيان العريق خلال المرحلة المقبلة والتحول إلى مشغل خدمات متكامل وبما يليق بتاريخه في خدمة الشعب المصري على مدى أكثر من 160 عاما، مشيرا إلى استمرار الشركة في التحرك بخطى ثابتة نحو تنفيذ استراتيجيتها المرتكزة على السعي نحو تحقيق متطلبات عملائها واحتياجاتهم، واستكمال منظومة تقديم خدمات اتصالات متكاملة عبر الحصول المرتقب على رخصة تقديم خدمات المحمول.
وأوضح جاد الله أن خدمات الإنترنت فائق السرعة "البرودباند" باتت هي المؤشر الرئيسي للنمو مستقبلا، وأحد متطلبات العملاء الرئيسية، حيث أصبح العالم الآن يتحدث لغة البيانات، ومن ثم فالمصرية للاتصالات مستمرة في تطوير بنيتها الأساسية، والتحرك نحو تحقيق طفرة حقيقية في خدمات الإنترنت التي يستحقها عملائها، وكذا السعي نحو تحقيق المزيد من التكامل التشغيلي بين كافة المنتجات التي تقدمها المصرية للاتصالات بما يعود بالنفع على العملاء في المقام الأول.
أعلنت الشركة المصرية للاتصالات عن نجاحها في تحقيق أداء مالي وتشغيلي قوي خلال النصف الأول من العام الجاري، حيث أظهرت نتائج الأعمال تحقيق الشركة إجمالي إيرادات بلغت 6.4 مليار جنيه، بزيادة قدرها 10% مقارنة بالنصف الأول من العام الماضي، كما بلغ الربح قبل الفوائد والضرائب والإهلاكات والاستهلاكات 2.1 مليار جنيه، بزيادة قدرها 30 % عن العام الماضي مدفوعة بأداء قوي لخدمات التجزئة، كما بلغ صافي الربح بعد الضرائب 2.3 مليار جنيه بنسبة نمو قدرها 148%.
وقد جاءت تلك النتائج انعكاسا حقيقيا لعودة الشركة بقوة لنشاط خدمات التجزئة، ووصوله إلى مستويات مرتفعة، حيث زاد نشاط التجزئة خلال النصف الأول من العام الجاري بنسبة 20% مقارنةً بنفس الفترة من عام 2015، كما أظهرت النتائج ارتفاع عدد مشتركي الإنترنت فائق السرعة لوحدتي أعمال المسكن والشركات إلى ما يقرب من 3.2 مليون عميل محققة حصة سوقية بلغت 76% من إجمالي سوق الإنترنت فائق السرعة، حيث يأتي ذلك انعكاسا لتنفيذ خطط الشركة الطموحة لاسيما عمليات تطوير وتحديث شبكات الإتاحة اعتمادا على تكنولوجيا الألياف الضوئية والوصول إلى عملائنا في مناطق وامتدادات عمرانية جديدة وكذا تواجد المصرية للاتصالات بشكل أقرب للعميل والفهم والوعي الكامل لمتطلباته ورغباته المتطورة، وكذا تساهم هذه التكنولوجيا الفريدة بدورها كحجر الأساس لتقديم خدمات المحمول قريبًا.
وتعليقا على النتائج، صرح المهندس تامر جاد الله العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة، أن المصرية للاتصالات تواصل تعزيز أداها المالي والتشغيلي المتميز داخل السوق المصري، بسواعد أبنائها ومجهوداتهم، بما يضمن الحفاظ على حقوق العاملين وتعظيم ثروة المساهمين، حيث أظهرت النتائج المتميزة ما تتمتع به الشركة من إمكانات وكفاءات متميزة قادرة على النهوض بهذا الكيان العريق خلال المرحلة المقبلة والتحول إلى مشغل خدمات متكامل وبما يليق بتاريخه في خدمة الشعب المصري على مدى أكثر من 160 عاما، مشيرا إلى استمرار الشركة في التحرك بخطى ثابتة نحو تنفيذ استراتيجيتها المرتكزة على السعي نحو تحقيق متطلبات عملائها واحتياجاتهم، واستكمال منظومة تقديم خدمات اتصالات متكاملة عبر الحصول المرتقب على رخصة تقديم خدمات المحمول.
وأوضح جاد الله أن خدمات الإنترنت فائق السرعة "البرودباند" باتت هي المؤشر الرئيسي للنمو مستقبلا، وأحد متطلبات العملاء الرئيسية، حيث أصبح العالم الآن يتحدث لغة البيانات، ومن ثم فالمصرية للاتصالات مستمرة في تطوير بنيتها الأساسية، والتحرك نحو تحقيق طفرة حقيقية في خدمات الإنترنت التي يستحقها عملائها، وكذا السعي نحو تحقيق المزيد من التكامل التشغيلي بين كافة المنتجات التي تقدمها المصرية للاتصالات بما يعود بالنفع على العملاء في المقام الأول.