بسم الله الرحمن الرحيم
تتوالى الرسائل والمنشورات التحذيرية من لعبة بوكيمون جو، التي تشكك حول ماهية اللعبة واتجاهاتها الخفية، وذلك نتيجة لما أثارته من ضجة واسعة بين يوم وليلة، بالرغم من كونها مجرد لعبة عادية على الهواتف المحمولة مثلها مثل غيرها.
وهو ما دفع نشطاء التواصل الاجتماعي في نشر وتداول هذه المنشورات، لتحذر مستخدمي اللعبة، التي ربما تكون جاسوسية، حيث جاءت المنشورات لتحذر مما يلي:
1- اعتماد اللعبة الكلي على GPS والكاميراتعمل اللعبة بشكل أساسي عبر تقنية الـGPS، التي من خلالها يتمكن مستخدموها من البحث عن كرات البوكيمون والعلامات والأشياء الخاصة باللعبة، بحيث تجبرك كاميرا الهاتف، من السير بك في كل مكان من حولك، بحثا عن البوكيمون.
2- تصوير كل ما حولكتجبرك اللعبة على تصوير كل من حولك من أشخاص، وأماكن خاصة بداية من بيتك الشخصي وحتى خروجك منه، والأماكن التي تزورها التي من بينها أثرية وحيوية.
3- تحولك لجاسوس مجاني لصالح اللعبةانجذابك للعبة فيما بعد، سيجعلك لا إراديا شبه جاسوس، حيث توهمك بأنك تلعبها، وأنت في الحقيقة تقوم بتصور كل ما حولك من أماكن وأشخاص وغيرها، وكل ذلك يتم تسجيله وتوصليه مباشرة بسيرفر اللعبة.
4- منعها في بعض الدول وعملها بسيرفراتبطبيعة الحال منعت اللعبة تماما في بلاد معينة، نتيجة للتشكيك في ماهيتها الجاسوسية، التي تجبر مستخدمها أن يصبح جاسوسا مجانيا، دون الحاجة للتدريب فقط من خلال تصور ما حولك ونقلها على طبق من فضة، وما يؤكد صحته هو حاجة اللعبة للعمل عبر سيرفر أو بروكسي vpn
5- نشر الدول لبعض الرسائل التحذيريةنشرت أستراليا تحذير من اللعبة، لتسببها في العديد من الحوادث لمستخدميها نتيجة المشي في الشارع والتركيز المبالغ فيه في الهاتف، وبطبيعة الحال قد يعرضك الأمر في مصر، لبعض حالات سرقة الهواتف، أو بعض المشكلات الأخرى التي في غنى عنها.
6- السيرفرات والخرائطمن خلال لعب الملايين لهذه اللعبة، سوف تكون قادرة على تكوين صورة كاملة بالصوت والصورة، من خلال تصوير كل الأماكن الحيوية والخاصة، ونقلها عبر السيرفرات والخرائط.
تتوالى الرسائل والمنشورات التحذيرية من لعبة بوكيمون جو، التي تشكك حول ماهية اللعبة واتجاهاتها الخفية، وذلك نتيجة لما أثارته من ضجة واسعة بين يوم وليلة، بالرغم من كونها مجرد لعبة عادية على الهواتف المحمولة مثلها مثل غيرها.
وهو ما دفع نشطاء التواصل الاجتماعي في نشر وتداول هذه المنشورات، لتحذر مستخدمي اللعبة، التي ربما تكون جاسوسية، حيث جاءت المنشورات لتحذر مما يلي:
1- اعتماد اللعبة الكلي على GPS والكاميراتعمل اللعبة بشكل أساسي عبر تقنية الـGPS، التي من خلالها يتمكن مستخدموها من البحث عن كرات البوكيمون والعلامات والأشياء الخاصة باللعبة، بحيث تجبرك كاميرا الهاتف، من السير بك في كل مكان من حولك، بحثا عن البوكيمون.
2- تصوير كل ما حولكتجبرك اللعبة على تصوير كل من حولك من أشخاص، وأماكن خاصة بداية من بيتك الشخصي وحتى خروجك منه، والأماكن التي تزورها التي من بينها أثرية وحيوية.
3- تحولك لجاسوس مجاني لصالح اللعبةانجذابك للعبة فيما بعد، سيجعلك لا إراديا شبه جاسوس، حيث توهمك بأنك تلعبها، وأنت في الحقيقة تقوم بتصور كل ما حولك من أماكن وأشخاص وغيرها، وكل ذلك يتم تسجيله وتوصليه مباشرة بسيرفر اللعبة.
4- منعها في بعض الدول وعملها بسيرفراتبطبيعة الحال منعت اللعبة تماما في بلاد معينة، نتيجة للتشكيك في ماهيتها الجاسوسية، التي تجبر مستخدمها أن يصبح جاسوسا مجانيا، دون الحاجة للتدريب فقط من خلال تصور ما حولك ونقلها على طبق من فضة، وما يؤكد صحته هو حاجة اللعبة للعمل عبر سيرفر أو بروكسي vpn
5- نشر الدول لبعض الرسائل التحذيريةنشرت أستراليا تحذير من اللعبة، لتسببها في العديد من الحوادث لمستخدميها نتيجة المشي في الشارع والتركيز المبالغ فيه في الهاتف، وبطبيعة الحال قد يعرضك الأمر في مصر، لبعض حالات سرقة الهواتف، أو بعض المشكلات الأخرى التي في غنى عنها.
6- السيرفرات والخرائطمن خلال لعب الملايين لهذه اللعبة، سوف تكون قادرة على تكوين صورة كاملة بالصوت والصورة، من خلال تصوير كل الأماكن الحيوية والخاصة، ونقلها عبر السيرفرات والخرائط.