واجهت سامسونج مجددًا مشكلة كبيرة بخصوص انفجار أجهزة "جالاكسي نوت 7" الآمنة، فعلى الرغم من سحب جميع الأجهزة المصابة من أغلب الأسواق، وطرح أخرى تحتوي على بطاريات جديدة آمنة، إلا أن المشكلة لا تزال قائمة ولم تهدأ منذ أن بدأت مطلع شهر سبتمبر.
وبحسب تقريرين جديدين من بلدين مختلفين، انفجرت أجهزة "جالاكسي نوت 7" مرة أخرى، ففي تايوان استبدلت مستخدمة تدعى "لاي" (26 عامًا) هاتفها اللوحي "جالاكسي نوت 7" الذي اشترته في أغسطس بالموديل الآمن من سامسونج واستلمته يوم 27 سبتمبر الماضي، ولم يمر سوى 10 أيام على استلامها الهاتف الجديد الآمن، إلا وانفجر بالطريقة ذاتها، حيث سمعت أثناء سيرها فرقعة ثم شعرت بسخونة في قدميها وتصاعدت أدخنة، فأخرجت الهاتف من جيب سروالها سريعًا وألقته أرضًا.
وأصدرت شركة سامسونج في تايوان بيانًا رسميًا اليوم الأحد، تقول فيه إن تواصلت مع السيدة وتجري حاليًا بحثًا للوقوف على أسباب انفجار الهاتف رغم أنه النسخة الآمنة، بحسب موقع "فون آرينا" التقني.
ولم تكن هذه الحالة الوحيدة، ففي الوقت نفسه اشتكت مستخدمة تدعى "آبي زيوس" تقطن في ولاية منيسوتا (13 عامًا) انفجر هاتفها اللوحي المستبدل "جالاكسي نوت 7" يوم الجمعة الماضي، وذاب الغطاء الخلفي من الهاتف، وذلك بعد أيام قليلة من استبداله بالنسخة الآمنة، بحسب موقع "ذي فيرج" التقني.
ومنذ ثلاثة أيام أيضًا تم إخلاء طائرة أمريكية لنفس السبب، على الرغم من الشركة الكورية بدأت بيع النسخ الجديدة التي تحتوي على بطاريات جديدة آمنة في كوريا الجنوبية، وكان من المقرر أن يبدأ بيعها في أوروبا في 28 أكتوبر الجاري.
تُعتبر عواكس الطاقة الشمسية (solar inverters ) قلب النظام الكهروضوئي والمسؤول المباشر عن تحويل الموجة الكهربائية الثابتة (DC) إلى الموجة المترددة (AC) , والتي نحتاجُها بالضرورة في العصر الحديث لتشغيل التقنيات الكهربائية المتقدمة , سواء كانت تعمل على موجة (110v ) وتردد (60Hz ) كما في السعودية والولايات المتحدة الأمريكية , أم الموجة الكهربائية (220v ) وتردد (50Hz ) كما في الأردن ومصر وغالبية دول العالم .
برزت العديد من الشركات العملاقة التي تقوم بتصنيع العواكس الكهربائية لأنظمة الطاقة الشمسية ومنها الشركة الإيطالية العملاقة (ABB) والتي تجتاح أجهزتها أغلب المحطات الكهروضوئية والمواقع الكهربائية حول العالم , وذلك بسبب التكنولوجيا العالية التي تقدمها وسعرها المناسب نوعاً ما مُقارنة مع غيرها , ويوجد أيضاً محولات الشركة الألمانية (SMA) ذات التقنية العالية والمرموقة والسعر المرتفع أيضاً , إضافة إلى دخول شركة (HUAWEI) الصينية إلى عالم الطاقة والتي تعمل أساساً في أنظمة الإتصالات المتنقلة , وغيرها من الشركات التي إستحدثت قسماً جديداً في تطوير أنظمة الطاقة المتجددة ومنها أيضا (KAKO) و(KOSTAL) والكثير .
عواكس شركة (ABB) مثالاً ومُقارنةً مع غيرها
يُوجد لدى شركة (ABB) أكثر من نوع للعواكس الكهربائية , منها ما هو مختص بطاقة الرياح (WIND ENERGY) ومنها ما هو للطاقة الشمسية (SOLAR ENERGY) وعندما نتحدث عن الطاقة الشمسية فهُناك أكثر من تصنيف ضمن هذا الإطار من حيث حجم المحطة وتكنولوجيا الربط أو الحقن (PV Injection ) تبدأ أولها بما يعرف بتصنيف (Micro inverters) وهي مجموعة من العواكس التي يتم ربط الخلايا الشمسية فيها مباشرة دون أي تفرعات , حيث لا تحتوي على التوالي أو التوازي في أي عملية ربط كهربائي بين العاكس والخلايا , فيتم ربط طرف الخلية الموجب والسالب مرة واحدة فقط داخل العاكس ,وتحتوي هذه العواكس على خاصية تحسس احسن نقطة للقدرة الكهربائية واحدة فقط ( MPPT) وبكفاءة عالية نظراً لإستقرار الفولتية وتوافق سقوط الإشعاع الشمسي مع المساحة المتاحة والقليلة بطبيعة الحال وضمن زاوية ثابتة , ويمكن أن تكون قدرة النظام الشمسي بالواط وليس بالكيلو واط حيث أن الفولتية المحقونة تكون قليلة والتيار هو تيار اللوح الشمسي , وفي شركة (ABB) لا يزيد التصنيف عن( 2kWp )لهذا التصنيف غالباً , ويمكن إستخدام هذا النوع في إنارة الشوارع أو في الأبحاث العلمية الصغيرة , أو في تشغيل الأجهزة الصغيرة والتي لا تحتاج لوجود الأحمال الحثية في بعض الأحيان .
أما التصنيف الثاني فهو ما يعرف ب (string inverters ) وهي العواكس الكهربائية التي تستقبل سلسلة من الخلايا الشمسية المتصلة مع بعضها على التوالي ثُم يُحقن مجموع الطرف السالب والموجب داخل العواكس مشكلةً نقطة ربط توازيا مع باقي المجموعة , حيث يمكن وجود 20 لوحاً شمسياً متصلةً مع بعضها البعض بالتوالي وأن يكون هنالك 4 مجموعات من هذه ال 20 لوحاً فيتم إيصالها جميعا داخل العواكس ,تتميز هذه العواكس بكفاءة عالية وهي الاكثر إنتشاراً حيث أن عاكس الطور الواحد (single phase) تصل كفاءته في شركة (ABB) الى 96.8% وله عدة احجام منها kWp2,2.5,3,3.6,4.2,5,6 حيث تُستخدم غالباً في البيوت الصغيرة ذات الاستهلاك الاعتيادي وفي الشقق السكنية ومناطق الإستهلاك المحدود ,وهي تحتوي على ( maximum power point tracking ) mppt وعددها 2 وهذا يعطي أفضلية من حيث التصميم وسهولة في الربط مع الحفاظ على الكفاءة في معظم الاحيان ,ولكن هناك بعض العواكس الكهربائية التي تحتوي على 3 mppt مثل محولات kostal و kako .
وأما عواكس ( ABB) ذات الأطوار الثُلاثية (3 Phase) فتصل إلى حجم 27.6 kWp, وتم إستحداث عاكس جديد بقدرة 33kwp , ولكنه يحتوي على 1MPPT على عكس العواكس من نفس التصنيف كما ذُكر سابقاً ,وتُستخدم هذه الأحجام في المنشآت الكبيرة ذات الاستهلاك المرتفع كالمصانع والفلل والمباني الكبيرة والمدارس والمساجد وغيرها من الأماكن التي تحتاج إلى خدمات متواصلة .
تتميز هذه العواكس بخاصية مهمة جداً وهي (transformer less ) حيث لا تحتوي على محول داخلي ( AC to AC) كما كانت العواكس القديمة ,ويتم التحويل هُنا على مرحلتين , الأولى يتم فيها تحويل (DC to DC convert) حيث يقوم فيها mosfet chopper بتحويل الموجة الكهربائية DC إلى أُخرى ذات قيمة مختلفة , مع العلم أن فولتية الحقن من الألواح الشمسية قد تصل الى 1000 فولت في أغلب عواكس الطاقة الشمسية , ثم بعد ذلك يتم التحويل من (DC to AC ) عن طريق دارة العواكس المعروفة والتي تحتوي في ابسط حالاتها على ديودات وظيفتها الرئيسية (freewheeling to remove storage energy) وهي التخلص من الطاقة الزائدة عند فتح واغلاق الطريق أمام الموجات الكهربائية , كما تحتوي على الترانزستورات ومكثفات ومواسع .
إن عملية الفتح والإغلاق للدوائر الكهربائية في العواكس تؤدي إلى حدوث تشوهات في الموجة الكهربائية وهو ما يعرف ب (Harmonics) , إلا أن ما يميز عواكس ABB هو إنخفاض نسبة التشوه حيث تصل في الطور الواحد الى اقل من 3.5% وفي الاطوار الثلاثية الى اقل من 3% وهذه ميزة في عواكس هذه الشركة , حيث أن غيرها تجد فيها نسبة التشوه تصل الى 5% مثل عواكس شركة kako. أما من ناحية الحماية للعواكس الكهربائية (protection) وهذا شيء مهم جداً في عالم الكهرباء , فيمكن زيادة الحماية بزيادة سعر الشراء , حيث يوجد اجهزة تحتوي على حماية من زيادة الفولتية (over voltage) مزودة بمانعة صواعق تيار القصر (short current) مزودة بفيوزات , كما أنها تتميز بتحمل درجة الحرارة ما بين ( -25 c , 60 c) (-13f,140f) , ولكن وزنها ثقيل حيث يصل إلى (70kg) وبعضها خفيف يصل إلى (17kg) كما في الطور الواحد.
أما من ناحية الضجيج (noise emission) فهي متوسطة نوعاً ما حيث تصل الى اقل من 50dB على بعد متر واحد , وهي افضل مما صنعته شركة KAKOحيث تصل عواكسها الى 65dB , مع أفضلية واضحه لشركة HUAWEI التي تصل فيها نسبة الضجيج الى 29dB على بعد متر واحد أيضاً.
وأما التصنيف الثالث فهو يعرف ب (CENTRAL INVERTERS) وهذا يستخدم عادة في المحطات الكبيرة والتي تزيد فيها عن 1 ميجا واط ولكن يوجد منها بالكيلو واط ويستخدم قليلاً , وهنا يتم توصيل العديد من الألواح الشمسية إلى مجمعات صغيرة تزداد عندها قيمة التيار الكهربائي ثم يتم سحب طرفاً سالباً وآخر موجباً إلى MPPT , وهنا لابد من ملاحظة استقرار الفولتية ايضا على 1000 فولت بينما قد يصل التيار الكهربائي الى اكثر من 1500 امبير , ولكن لا يفضل استخدام هذا النظام كونه غير مناسب مع الاعطال التي تحدث داخل المحطة الشمسية حيث أنه ربما يجبرنا على ايقاف المحطة باكملها إن احتاجت للصيانة , على عكس التصنيف الثاني الذي يكفيه إغلاق عاكس واحد فقط دون الحاجة لفصل البقية .
إن تكنولوجيا العواكس الكهربائية تقدمت كثيراً , بقيت مهمة واحدة لابد من حلها في محطات الطاقة الشمسية , الا وهي آالية تخزين الفائض عن الحاجة من الطاقة الكهربائية وهو ما تتجه إليه غالبية الأبحاث في هذا المجال , ووجود بطاريات ذات كفاءة عالية في التخزين ومدة أطول يجعلنا نتقدم في تكنولوجيا الطاقة بشكل عام وليس الشمسية فقط .
تفوق هاتف جالاكسي نوت 7 بين بقية الهواتف الذكية بكونه الأدنى من حيث مستوى الإشعاع الكهرومغناطيسي، وفقًا لاستطلاع تم أمس الخميس.
أظهر
الاستطلاع الذي أجراه موقع «CNET» الفرنسي أن معدل الامتصاص النوعي لإشعاع
الهاتف الخلوي كان بمقدار 0.249 وات/ كج، وقال الباحثون إن هذا الانخفاض
في المعدل يعني أن الهاتف أكثر أمانًا.
الهواتف الذكية من مجموعة
جالاكسي هيمنت على قائمة أفضل 10 هواتف من حيث الإشعاع، فقط حل جالاكسي «S7
إيدج» في المرتبة الثانية بنتيجة 0.264 وات/ كج.
جالاكسي A5 حل في المرتبة الثالثة بنحو 0.29 وات/ كج، وجاء جالاكسي S6 رابعًا برصيد 0.306 وات/ كج.
هاتف شركة هواوي الصينية «P8 لايت» جاء خامسًا برصيد 0.331 وات/ كج، و«نيكزس 5X» من جوجل سابعًا 0.42 وات/ كج.
أما
جهاز أبل آي فون 7 فحل في المركز الثالث، ولكن بصفته أحد الهواتف الأكثر
إشعاعًا برصيد 1.38 وات/ كج، وبعده آي فون 7 بلاس في المرتبة الرابعة بنحو
1.24 وات/ كج.
أطلق متجر التطبيقات جوجل بلاي
تطبيقا جديدا يحمل اسم Trip Tracker، هو تطبيق جديد من شركة مايكروسوفت
موجه لمستخدمي نظام أندرويد، ويهدف إلى تقديم تجربة أكثر مرونة لتتبع
الرحلات.
ويتتبع التطبيق مسار المستخدم وتسجيله تلقائيًا على الهاتف
للرجوع إليه في أي وقت، مثل تتبع المستخدم أثناء انتقاله بالسيارة من مكان
لآخر أو أثناء المشي أو الركض أو ركوب الدراجة وغيرها.
ويُمكن للتطبيق تحديد بدء أي من الأنشطة بطريقة تلقائية من خلال العمل في الخلفية بصورة مستمرة ومن ثم البدء بتعقب وتسجيل المسار.
ويدعم التطبيق إمكانية تسجيل موعد بداية الرحلة والفترة الزمنية التي استغرقتها مع القدرة على عرض كل رحلة بطريقة منفصلة.
ولأن
التطبيق يعمل بالخلفية بشكل مستمر بالإضافة إلى حاجته لتشغيل محدد الموقع
الجغرافي GPS، فقد تم تصميمه ليعمل بكفاءة عالية من حيث استهلاك البطارية
وعدم التأثير عليها سلبيًا.
قد تواجه شركة سامسونج تداعيات حول سحب جهازها Galaxy Note 7 من الأسواق
للمرة الثانية إذا تم التأكد أن الجهاز الذي سيشار عنه ليس من الأجهزة التي
تم إعادة إصلاحها ولك حسبما قال اثنان من مسئولي السلامة الأمريكية
السابقين، حيث وقع حادث اشتعال بسبب الهاتف Galaxy Note 7 على متن طائرة .
كشفت
إدارة اتحاد الطيران ولجنة سلامة المنتجات الاستهلاكية وهم يحققون في حادث
يوم الأربعاء، عندما انبعث من هاتف الراكب الدخان على متن طائرة شركة
Southwest Airlines الشركة تستعد للرحيل من لويزفيل بولاية كنتاكي الأمريكية، والمضيفات أدركوا الموقف وأسرعوا بطفاية حريق، وتم إخلاء الطائرة دون وقوع إصابات.
قالت
باميلا جيلبرت، وهو المدير التنفيذي السابق للوكالة المستهلك: "وإذا كان
ذلك الهاتف من ضمن الهواتف التي تم إصلاحها من قبل اخمن أن سوف يكون هناك
سحب آخر للأجهزة "
وقد اجتاحت شركة سامسونج أزمة منذ طرح هاتفها
الجديد Galaxy Note 7 الذي اشتعلت فيه النيران بعد أيام فقط من طرحه في
الأسواق في أغسطس الماضي.
وأعلنت الشركة ومقرها مدينة سوون، أنها
ستحل محل جميع هواتفا التي اكتشف أن بها عيوب صناعه وهم نحو 2.5 مليون هاتف
تم بيعهم عالميا في تلك المرحلة. وقالت سامسونج أنها كشفت سبب حرائق
البطارية وأنه من المؤكد أن الهواتف الجديدة ليس لديها نفس العيوب.
احتل "فيس بوك" مساحة كبيرة من حياتنا، فأصبحنا نقضى عليه أغلب أوقاتنا
والتي قد تصل إلى ساعات يوميا، أو المكوث عليه طوال اليوم، مما يجعل
المستخدم يقوم بالعديد من التصرفات التي تعرض بياناته الشخصية إلى الخطر،
وترصد "فيتو" تلك الأخطاء.
1- معلومات شخصية يقوم كثير من
الأشخاص بمشاركة كافة المعلومات الشخصية على الموقع من بيانات عن العمل
والسن والمسكن والأماكن التي يقضى فيها عطلاته، مما يسهل كثيرا من رصد
تحركاته.
والأخطر من ذلك الكلام الخاص مع الأصدقاء على "الشات" حول
المشكلات الشخصية التي يمر بها المستخدم، مما يجعل أسرار المستخدم في يد
شركات التكنولوجيا، وفى يد قراصنة في حالة اختراق الحساب.
2- صور شخصية سواء على بروفايل المستخدم، أو إرسال صور في الشات الشخصى، أمور كلها تجعل المستخدم عرضة للابتزاز بسبب تلك الصور في حالة الاختراق.
3-الاختبارات توجد
الكثير من الاختبارات عبر موقع "فيس بوك"، حول تحليل الشخصية ومعرفة من
أنت من النجوم وغيرها الكثير، والتي تكون في أغلب الوقت طريقة لاختراق
حسابك، لذا يجب الحذر.
4- العمل على الموقع يعد "فيس بوك" وسيلة
سهلة وسريعة في التواصل، الأمر الذي يغرى البعض لإنجاز الأعمال عليه، مما
يعرض بياناتك ومعلومات عملك إلى الخطر، ويعرض العمل ومستقبلك المهنى بأكمله
للخطر.
5-التوتر العصبى كثرة استخدام "فيس بوك" خاصة عند
الاستيقاظ من النوم يسبب القلق والتوتر، بالإضافة إلى الأخبار السلبية على
الموقع تجعله مصدرا للاكتئاب.
وصل عدد مستخدمي ميزة "قصص" إنستجرام Instagram إلى 100 مليون مستخدم نشط
يوميًا، حيث تستفيد الميزة بشكل كبير من قاعدة مستخدمي تطبيق مشاركة الصور
النشطين.
ويعتبر هذا الرقم بمثابة ثلثي عدد المستخدمين النشطين
يوميًا ضمن منصة مشاركة الفيديو سناب شات، حيث سجل تطبيق سناب شات 150
مليون مستخدم نشط يوميًا، وذلك بحسب آخر الإحصائيات المنشورة في أواخر شهر
سبتمبر.
وتشير المعلومات إلى وصول عدد مستخدمي منصة مشاركة الصور إنستجرام النشطين شهريًا عند أعلى مستوى إلى 500 مليون مستخدم.
وصدر
هذا الرقم لأول مرة في شهر يونيو الماضي، ويعتبر رقم 500 مليون مستخدم
بمثابة نصف عدد مستخدمي منصة فيس بوك ماسنجر، والتي وصل عدد مستخدميها إلى
مليار شخص في وقت سابق من هذا العام.
واستغرقت إنستجرام وقتًا أطول
قليلًا من سناب شات، وذلك بالمقارنة بين الشركة التي تبلغ من العمر ست
سنوات مقابل خمس سنوات لشركة سناب شات.
وساعد الاختلاف الكبير بين
تجربة إنستجرام التي تركز بشكل كبير على الصور وبين ميزة القصص الجديدة
التي تركز على مقاطع الفيديو من حيث سرعة وصولها إلى المستخدمين.
اختفت ميزة مساعد "جوجل" الذكي Google Assistant، الذي تحدثت عنه الشركة
بشكل كبير ضمن مؤتمرها للعتاد الذي عقد قبل عدة أيام، من سجل التغييرات
الخاص بالنسخة الأحدث من نظام تشغيل الأجهزة المحمولة من شركة جوجل أندرويد
7.1 "نوجا".
وعرض السجل تفاصيل مجموعة من المميزات الجديدة القادمة
إلى نظام التشغيل، إلى جانب مجموعة من المميزات التي لن تكون متاحة حاليًا
إلا على هواتف "بيكسل"، وهي النسخة الأحدث من هواتف شركة جوجل.
ويمتلك
المساعد الذكي، الذي يستخدم الذكاء الاصطناعي والمبني بالاعتماد على
إمكانيات Google Now للبحث وإظهار المعلومات السياقية التي تطفو على السطح،
إمكانية التعامل مع المحادثات والقيام بأداء العديد من الأمور المفيدة
للمستخدم.
كما يمكن للمساعد مستقبلًا القيام بتنفيذ المهام المعقدة
من خلال محادثات ثنائية الاتجاه، مثل القيام بحجز رحلات ضمن خدمات معينة
بحيث يصل المستخدم إلى الوجهة المطلوبة ضمن الوقت المحدد.
ولن تحصل
النسخة الأحدث من نظام التشغيل أندرويد على الدعم الفني المتواصل 24/7 عبر
الهاتف أو الدردشة، كما أنه لن يقدم إمكانية المساحة غير المحدودة الخاصة
بتخزين الصور ومقاطع الفيديو بالدقة الكاملة.
أفادت تقارير إخبارية بأن هاتفا من طراز "سامسونج جالاكسي نوت 7" ارتفعت
حرارته وبدأ ينبعث منه دخان على متن طائرة تابعة لشركة "ساوث ويست"
الأمريكية قبل إقلاعها، مما أدى إلى إخلائها من الركاب. وكان 75 شخصا على
متن الطائرة في مطار لويزفيل بولاية كنتاكي الأمريكية، وتم إجلاؤهم، حسب ما
نقلت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأمريكية عن متحدثة باسم المطار.
وكانت شركة سامسونج قد استدعت هواتف "جالاكسي نوت 7" الشهر الماضي في جميع أنحاء العالم بسبب خطر اشتعال النار بها.
وبدأت
الشركة تبيع هذا النوع من الهواتف مجددا في كوريا الجنوبية يوم السبت
الماضي بعد تزويدها ببطاريات جديدة. ومن المقرر أن يبدأ بيعها في أوروبا في
28 أكتوبر الجاري.
واعترفت سامسونج الشهر الماضي بأن الهاتف، الذي
بدأ بيعه في 19 أغسطس في العديد من البلدان، يمكن أن تشتعل فيه النيران
أثناء الشحن، ونتيجة لذلك حظرت العديد من شركات الطيران في وقت لاحق دخول
الركاب بهذه الهواتف على متن الطائرات.
وفي الحادث الذي وقع مساء
الأربعاء (05 أكتوبر)، بدأ الدخان ينبعث من جهاز "سامسونج جالاكسي نوت 7"
بعد أن تم إغلاق الهاتف، وفقا لتقارير إخبارية.
وقال بريان جرين
صاحب الهاتف: إنه استبدل هاتفه نوت 7 الأول في الحادي والعشرين من شهر
سبتمبر الماضي عن طريق شركة AT&T الأمريكية لخدمات الهاتف الجوال، حسب
ما جاء في تقرير لموقع "زد دي نيت" الألماني المختص في أخبار التقنية
والإنترنت عن الحادثة.
ويضيف الموقع أن جرين قدم صورة فيها مربع
أسود على الطرد البريدي الذي تلقاه حين أرسل الهاتف إليه، وهو ما تقوم به
سامسونغ في الولايات المتحدة كدليل على أن الهاتف مستبدل وبطاريته خالية من
العيوب، وهو ما يثبت أن هاتف غرين من الهواتف الجديدة وليس من القديمة
التي تقوم سامسونغ بسحبها من الأسواق.
لكن سامسونغ قالت في بيان
لها: إنها تعمل لاستعادة الهاتف ولفهم السبب، وأضافت "إلى أن نتمكن من
استعادة الجهاز فإننا لا نستطيع تأكيد أن الواقعة تشمل هاتف نوت 7 الجديد."
وتابع البيان "نعمل مع السلطات وساوث ويست الآن لاستعادة الجهاز والتأكد
من السبب" و"بمجرد قيامنا بفحص الجهاز سيكون لدينا مزيد من المعلومات يمكن
مشاركتها".
ونقل الموقع الألماني "زد دي نيت" عن غرين روايته حول
كيفية وقوع الحادثة بأنه أغلق هاتفه حين طلب طاقم الطائرة من الركاب ذلك.
وبعد غلقه لاحظ أن دخانا أسود يتصاعد من جيبه، فأخرج الهاتف ورماه على
أرضية الطائرة، فتصاعد منه دخان كثيف.
وأفاد زميل جرين الذي كان
معه على متن الطائرة أن الهاتف احترق وألحق ضررا بأرضية الطائرة وغطائها.
ونقلت رويترز عن سارة زوجة غرين من ولاية إنديانا، أنه كان قد استبدل
الهاتف الأصلي قبل نحو أسبوعين بعد تلقيه رسالة نصية من سامسونج.
وتشير
هذه الحادثة إلى أن الحل الذي توصلت إليه سامسونج للقضية التي أثارت فضيحة
في الآونة الأخيرة ربما لا يكون ناجعا، وأعلنت سامسونج أكبر مصنع للهواتف
الذكية في العالم، سحب ما لا يقل عن 2.5 مليون من هاتفها الذكي الرائد نوت 7
في عشرة أسواق على مستوى العالم الشهر الماضي بسبب عيب في البطارية أدى
إلى اشتعال النار في بعض الهواتف، ومثلت عملية السحب إحراجا وفضيحة وخسارة
مالية كبيرة لسامسونج.
رغم الصعوبات التي مازالت تواجهها أعلنت شركة جوجل أنها تقترب من إنتاج
سيارات ذاتية القيادة بالكامل، ما سيجعل بحسب الشركة القيادة "أكثر أمانا
وكفاءة" فضلا عن توفيرها وسائل نقل لذوي الاحتياجات الخاصة للمعاقين
والمسننين.
قال مسئولون تنفيذيون في شركة جوجل العملاقة إن سيارات
ذاتية القيادة التي تسعى الشركة لإنتاجها تكتسب مهارة مواجهة مواقف معقدة
على الطرق العامة بدءا من السيارات التي تذهب في الاتجاه المعاكس إلى
الدراجات التي تظهر فجأة أمام حركة المرور حيث تسعى شركة التكنولوجيا إلى
الفوز بسباق إنتاج سيارات ذاتية القيادة بالكامل.
وقالت
جوجل التابعة لشركة ألفابيت -التي تطور هذه السيارات منذ عام 2009- إن
سياراتها ذاتية القيادة سجلت مليوني ميل (3.2 ملايين كيلومتر) على الطرق
العامة وأنها مستمرة في قطع نحو 25 ألف ميل من تجارب القيادة أسبوعيا.
وجوجل رائدة في اختبار السيارات ذاتية القيادة على الطرق العامة مما دفع
شركات صناعة السيارات التقليدية إلى تعزيز خططها بشأن المركبات ذاتية
القيادة بهدف تجنب تراجعها أمام جوجل.
وتركز الشركة التي يوجد مقرها
في وادي السليكون على صنع سيارات ذاتية القيادة بالكامل دون حاجة إلى سائق
وهو ما قد يجعل القيادة أكثر أمانا وكفاءة ويفتح الباب أمام توفير وسائل
نقل للمعاقين وكبار السن. وقالت في العام الماضي إن مثل هذه السيارات ستكون
جاهزة للإنتاج بحلول 2020.
ويختلف هذا بشكل واضح مع شركات كثيرة
لصناعة السيارات ومن بينها تويوتا وتسلا التي تسعى لصنع سيارات ذاتية
القيادة بخطوات تدريجية لكن سياراتها تستعين بسائقين. ويبدوا أن سيارة جوجل
ما تزال تواجه صعوبات خاصة على الطرق المزدحمة، إذ صرح رئيس قسم
التكنولوجيا ذاتية القيادة في شركة جوجل دميتري دوجلوف أن الأميال التي يتم
قطعها على طرق سريعة أسهل من التجول في شوارع مزدحمة.
أرجأت شركة لينوفو إصدار هاتفها Phab2 Pro الذي يتبع لمشروع جوجل تانجو
Project Tango، حيث تم تأخير صدور الهاتف حتى شهر نوفمبر القادم، وذلك بعد
أن كان من المفترض أن يصل في الصيف.
وقد كشفت شركة لينوفو في وقت
مبكر من هذا العام عن أنها تعمل مع شركة جوجل على تطوير وإطلاق جهاز الهاتف
الاستهلاكي الأول من نوعه التابع لمشروع تانجو Project Tango.
ويعمل
هاتف PHAB 2 Pro بواسطة معالج Snapdragon 652 ثماني الأنوية من شركة
كوالكوم مع تحسينات مخصصة لمشروع تانجو، مع ميزة كوالكوم Fluenece Pro
لتحسين عزل الضوضاء، و4 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي.
ويقدم
الهاتف البالغ سعره نحو 500 دولار شاشة بقياس 6.4 إنش بدقة QHD، وذكرت
الشركة أن الشاشة تقوم بتحسين جودة الصورة بناءً على المحتوى المعروض وعلى
الإضاءة المحيطة أيضًا، وأطلقت لينوفو على هذه الشاشة اسم Assertive
Display.
ويقدم الهاتف كاميرا خلفية بدقة 16 ميجابيكسل قادرة على
التقاط فيديو بدقة 4K، وعملت لينوفو على إضافة العديد من المميزات للهاتف
مثل Dolby Audio Capture 5.1 وDolby Atmos، وذلك لتحسين إمكانيات تسجيل وتشغيل الملفات الصوتية عبر الهاتف.
ويأتي
الهاتف بمجموعة من المميزات الخاصة بمشروع تانجو مثل مستشعرات خاصة تستطيع
رسم خريطة بالمحيط الخاص بالهاتف، والتي تقدم أحدث تقنيات الواقع المعزز،
مثل التي كانت موجودة في الحواسب اللوحية التابعة للمشروع، التي أطلقتها
جوجل في السابق.
ويستطيع الهاتف التقاط أكثر من 250،000 مقياس في كل
ثانية، عبر استخدام حساسات تتبع الحركة، وإدراك العمق، لتمكين الهاتف من
رؤية المكان المحيط بالأبعاد الثلاثية.