بسم الله الرحمن الرحيم
تفتقد الشركات للعديد من الأمور المهمة المتعلقة بأمن المعلومات على الرغم من الاستثمارات الكبيرة تجاه التكنولوجيا بهدف ضمان أفضل أداء للأعمال، ومع ذلك، تتوجه هذه الاستثمارات التكنولوجية نحو الاهتمام بالتطوير والسرعة في خدمة العملاء أكثر من الاهتمام بحماية البيانات نفسها.
وأوضح "راجات موهانتي"، المؤسس المشارك، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «بالاديون»، أن فرق الأمن والامتثال بالشركات يسعون بطلب تخصيص ميزانيات مالية من المدراء الماليين من أجل تعزيز "برامج الأمن والامتثال".
ورغم ذلك، ونظرا لطبيعة عمل الإدارات المالية في البُعد عن المخاطرة المتعلقة بإدارتهم وأعمالهم، فيتم التركيز على الأمور الخاصة بالأعمال الأساسية.
وفي ضوء ذلك، فإن الخطوات التي يجب أن تؤخذ تجاه "إدارة مخاطر أمن المعلومات" ستكون للمدراء الماليين ومن ضمنها جلب الأفكار المبتكرة لمساعدة الشركات في الإبقاء على المنافسة".
ووفقا للأبحاث التي قامت بها مؤسسة "جارتنر"، فإن حجم الإنفاق على تكنولوجيا أمن المعلومات في الشرق الأوسط وأفريقيا قد بلغ 1.1 مليار دولار أمريكي في العام 2015، بزيادة قدرها 3.3% عن العام 2014.
كذلك شهد حجم الإنفاق على الأمن بشكل عام زيادة في المنطقة حيث قدرت نسبة الزيادة بنحو 15% في 2015.
وصرح المحللون في "جارتنر" بأن الشركات في منطقة الشرق الأوسط أصبحوا يدركون الآن أن مجرد اعتماد إستراتيجيات وقائية اعتيادية ليست كافية، وأنها بدأت في التركيز على نهجالكشف والاستجابة من أجل تحسين الوضع الأمني لمؤسساتهم.
تفتقد الشركات للعديد من الأمور المهمة المتعلقة بأمن المعلومات على الرغم من الاستثمارات الكبيرة تجاه التكنولوجيا بهدف ضمان أفضل أداء للأعمال، ومع ذلك، تتوجه هذه الاستثمارات التكنولوجية نحو الاهتمام بالتطوير والسرعة في خدمة العملاء أكثر من الاهتمام بحماية البيانات نفسها.
وأوضح "راجات موهانتي"، المؤسس المشارك، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة «بالاديون»، أن فرق الأمن والامتثال بالشركات يسعون بطلب تخصيص ميزانيات مالية من المدراء الماليين من أجل تعزيز "برامج الأمن والامتثال".
ورغم ذلك، ونظرا لطبيعة عمل الإدارات المالية في البُعد عن المخاطرة المتعلقة بإدارتهم وأعمالهم، فيتم التركيز على الأمور الخاصة بالأعمال الأساسية.
وفي ضوء ذلك، فإن الخطوات التي يجب أن تؤخذ تجاه "إدارة مخاطر أمن المعلومات" ستكون للمدراء الماليين ومن ضمنها جلب الأفكار المبتكرة لمساعدة الشركات في الإبقاء على المنافسة".
ووفقا للأبحاث التي قامت بها مؤسسة "جارتنر"، فإن حجم الإنفاق على تكنولوجيا أمن المعلومات في الشرق الأوسط وأفريقيا قد بلغ 1.1 مليار دولار أمريكي في العام 2015، بزيادة قدرها 3.3% عن العام 2014.
كذلك شهد حجم الإنفاق على الأمن بشكل عام زيادة في المنطقة حيث قدرت نسبة الزيادة بنحو 15% في 2015.
وصرح المحللون في "جارتنر" بأن الشركات في منطقة الشرق الأوسط أصبحوا يدركون الآن أن مجرد اعتماد إستراتيجيات وقائية اعتيادية ليست كافية، وأنها بدأت في التركيز على نهجالكشف والاستجابة من أجل تحسين الوضع الأمني لمؤسساتهم.