بسم الله الرحمن الرحيم
التقى وزير الشئون الرقمية في فرنسا، أكسيل لومير، عددًا من ممثلي صناعة ألعاب الفيديو لمناقشة مجموعة الإجراءات التي يجب اتخاذها من أجل مكافحة التمييز على أساس الجنس في ألعاب الفيديو.
ووفق الصحف الفرنسية، فإن تلك اللقاءات ما زالت في مرحلة مبكرة لإنتاج قرارات وإجراءات، حيث يتوقع أن يتم وضع اللمسات النهائية على تلك الإجراءات نهاية هذا العام.
وتهدف فرنسا لمحاولة تحسين صورة المرأة في ألعاب الفيديو، خاصة مع انتشار صورة معينة قد تقلل من قيمتها، ومتحيزة أكثر للرجال، وتروج في بعض الأحيان للعنف ضد المرأة، بالإضافة إلى التشجيع على التحرش مع زيادة معدلاته إلكترونيًا.
ومن أبرز الاقتراحات التي نوقشت طرح مكافآت أو حوافز مالية أخرى لألعاب الفيديو التي تروج صورة إيجابية للمرأة، بالإضافة إلى عمل تصنيفات عمرية على الألعاب، ومنع إعلانات تلك الألعاب في أوقات الأعلى مشاهدة للتليفزيون.
التقى وزير الشئون الرقمية في فرنسا، أكسيل لومير، عددًا من ممثلي صناعة ألعاب الفيديو لمناقشة مجموعة الإجراءات التي يجب اتخاذها من أجل مكافحة التمييز على أساس الجنس في ألعاب الفيديو.
ووفق الصحف الفرنسية، فإن تلك اللقاءات ما زالت في مرحلة مبكرة لإنتاج قرارات وإجراءات، حيث يتوقع أن يتم وضع اللمسات النهائية على تلك الإجراءات نهاية هذا العام.
وتهدف فرنسا لمحاولة تحسين صورة المرأة في ألعاب الفيديو، خاصة مع انتشار صورة معينة قد تقلل من قيمتها، ومتحيزة أكثر للرجال، وتروج في بعض الأحيان للعنف ضد المرأة، بالإضافة إلى التشجيع على التحرش مع زيادة معدلاته إلكترونيًا.
ومن أبرز الاقتراحات التي نوقشت طرح مكافآت أو حوافز مالية أخرى لألعاب الفيديو التي تروج صورة إيجابية للمرأة، بالإضافة إلى عمل تصنيفات عمرية على الألعاب، ومنع إعلانات تلك الألعاب في أوقات الأعلى مشاهدة للتليفزيون.