بسم الله الرحمن الرحيم
أطلق أمس الأحد وفد الاتحاد الأوروبي في مصر مسابقته السنوية التاسعة للتصوير الفوتوغرافي للهواة وذلك تحت عنوان "إبداع المصريين والشباب في خلق فرص عمل"، وهو موضوع يهدف لإظهار الابتكار الذي يمتلكه المصريون والشباب والقدرة على الإبداع في خلق فرص عمل لمواجهة الحالة الاقتصادية وهو الأمر الذي من الممكن أن يستلهم منه العالم، هذا الأمر يستحق تسليط الضوء عليه والإشادة به.ويتسم موضوع هذا العام بالتحدي والمتعة في نفس الوقت، فالمطلوب هو التقاط صور غير تقليدية للمصريين والشباب وهم يقومون بأعمال مُبتكرَة ومبدعة مهما كانت في نظر البعض ضئيلة، سواء أكان هذا العمل لبائع متجول أو حتى أحد الخريجين الذي يطرح فكرة أو سلعة جديدة، أو أي فرص عمل جديدة لهم ربما تكون غير موجودة في السابق، الغرض هو إظهار مدى الحيوية والإبداع الذي يتواجد في قطاع كبير من المهن التي يقوم بها الشباب والمصريون من خلال التقاط الصور المبتكرة لهم أثناء تأدية أعمالهم التي تحدوا بها البطالة وخلقوا من خلالها فرص عمل جديدة.ويُظهر موضوع المسابقة لهذا العام القوة الاقتصادية لمصر والمتمثلة في أبنائها وأفكارهم، فهو يهدف إلى تسليط الضوء على الحيوية والإنتاجية التي يتسم بها المجتمع المصري.. وخلافا للسنوات السابقة فقد تم اختيار موضوع وعنوان المسابقة "إبداع المصريين والشباب في خلق فرص عمل" من قبل الجمهور من خلال استطلاع رأي إلكتروني على الإنترنت، حيث يعكس هذا الموضوع التاريخ الطويل لريادة الأعمال والابتكار في مصر بداية من الأهرامات وصولًا إلى الفائزين بجائزة نوبل.وكما هو معتاد ستقوم لجنة مستقلة ومحايدة من الخبراء والمحترفين بتقييم المنافسين لاختيار الصور الفائزة في هذه النسخة التاسعة الجديدة.وتقام المسابقة للعام التاسع على التوالي حيث بدأت عام 2008 وشارك فيها أكثر من ألف متسابق حتى الآن، وفي العام الماضي تم تقديم أكثر من 250 صورة من قبل 72 متسابقا من مختلف محافظات مصر.ويقدم وفد الاتحاد الأوروبي في مصر جوائز قيمة للمراكز الثلاثة الأولى، كما تتضمن نتيجة العام الجديد التي يصدرها وفد الاتحاد الأوروبي في مصر أول 12 صورة فائزة في المسابقة، كما سيُنَظِم وفد الاتحاد الأوروبي في مصر حفلًا لتوزيع الجوائز وعرض لأول 30 صورة فائزة.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال المحلل بان جيتانج، المعروف بتوقعاته الصحيحة خلال العامين الماضيين، إنه حصل على بعض المعلومات حول هاتف OnePlus 3 Plus.وأشار إلى أن هاتف OnePlus 3 Plus سيطرح للبيع قريبًا، بعد ظهوره في أغسطس الماضي عبر موقع GFXBench.ولم يذكر المحلل بان جيتانج، أية من مواصفات الهاتف ولكن يتوقع أن يكون الهاتف ذا شاشة بدقة 1440*2560 بكسل مع شاشة أكبر ربما 6 بوصات، مع رفع قدرة خلايا البطارية بنسبة 30٪ لتصل إلى 3900mAh، والهاتف مدعوم بمعالج سناب دراجون821 مع كاميرا مزدوجة.
بسم الله الرحمن الرحيم
احتلت شركة "سامسونج" المركز الأول في قائمة مبيعات أجهزة الهواتف الذكية خلال الربع الثاني من هذا العام، حيث باعت 70 مليون جهاز؛ مما جعلها تحتل صدارة قائمة أفضل خمسة من صناع أجهزة سوق مبيعات الهواتف الذكية، وذلك وفقًا لتقديرات مكتب "جارتنر".فيما احتلت شركة "أبل" المركز الثاني، حيث بلغت مبيعاتها 40.4 مليون جهاز آي فون في الفترة من مارس إلى يونيو الماضي، بينما احتلت الشركات الصينية "هواوى أوبو فيفو" المراكز "الثالث والرابع والخامس"، حيث بلغ إجمالي مبيعات الشركات الثلاث 71.1 مليون وحدة.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال مسئول في شركة متعاونة مع شركة "سامسونج" للإلكترونيات اليوم الاثنين، إن "سامسونج" علقت إنتاج جالاكسي نوت 7، الفابلت الجديد لها.وجاءت الخطوة بعد تقارير إخبارية حول وقوع سلسلة من حوادث احتراق هواتف جالاكسي نوت 7 مؤخرًا على الرغم من تقديم هواتف بديلة جديدة مجهزة ببطارية جديدة منذ نهاية سبتمبر الجاري.وقال المسئول إن الخطوة تنطوي على مصنع في فيتنام، الذي يعتبر مسئولا عن الشحنات العالمية، وأنه يعتقد أن الشركة تنظر بعين الاعتبار لسلامة جميع المستهلكين في الصين وكوريا الجنوبية فضلا عن الولايات المتحدة، من خلال التعاون مع الأجهزة الحكومية في هذه الدول وغيرها.ومن المتوقع أن يتم تأجيل توزيع جالاكسي نوت 7 في الأسواق الأخرى مثل الدول الرئيسية الأوروبية والهند بعد أن كان مقررًا توزيعه يوم 28 أكتوبر الجاري.وكانت "سامسونج" قد أعلنت في مطلع سبتمبر الماضي عن سحب عالمي غير مسبوق لجالاكسي نوت 7 بعد احتراق العديد من الأجهزة منه أثناء شحنه، وتعهدت بتقديم هواتف بديلة جديدة لجميع المشترين.
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلنت شركة "على بابا بيكتشيرز" للترفيه التابعة لمجموعة "على بابا"، عملاق التجارة الإلكترونية في الصين، استحواذها على حصة صغيرة من شركة "أمبلين بارتنيرز" الأمريكية التي يرأسها مجلس إدارتها المخرج الأمريكي ستيفن سبيلبيرج.ووفقًا لبيان رسمي صادر عن الشركة، فإنها ستقوم بالمشاركة مع "أمبلين بارتنيرز" في إنتاج وتمويل الأفلام للجمهور العالمي والصيني، وكذا في التسويق والتوزيع والترويج للأفلام المنتجة من قبل الشركة الأمريكية في السوق الصينية.وطبقًا للاتفاق بين الشركتين فإن "على بابا بيكتشيرز" ستقوم بإرسال ممثل لها للانضمام إلى مجلس إدارة "أمبلين بارتنيرز".وقال سبيلبيرج، في كلمة قصيرة ألقاها خلال حضوره والملياردير الصيني "جاك ما"، مؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة "على بابا" الاحتفال بإعلان الاتفاق بين الجانبين في بكين، إنه يأمل أن تجلب تلك الشراكة المزيد من أمريكا إلى الصين، والمزيد من الصين إلى أمريكا.من جانبه، أعرب جاك ما عن اعتقاده بأن هذا التعاون يمكن أن يكون بمثابة جسر ثقافي يربط بين البلدين ويكون له تأثير إيجابي فى الجيل القادم من الصينيين.
بسم الله الرحمن الرحيم
قال رئيس الوزراء الكوري الجنوبي هوانج كيو إن، اليوم الإثنين، إن كوريا الشمالية عليها أن تتخلى عن برامجها النووية والصاروخية التي تشكل تهديدا خطيرا ضد السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية والمجتمع الدولي، وذلك من أجل مستقبل آسيا والتنمية المستدامة العالمية.جاء ذلك خلال مؤتمر القمة الثانية لمنتدى حوار التعاون الآسيوي (ACD) الذي عقد اليوم في بانكوك عاصمة تايلاند.وذكر رئيس الوزراء هوانج، أن كوريا الشمالية تركز فقط على تطوير برامجها النووية والصاروخية متجاهلة التنمية الاقتصادية ومعيشة الشعب، كما أنها أجرت تجربتين نوويتين وأطلقت صواريخ بالستية 22 مرة في العام الجاري، وتواصل أعمالها الاستفزازية، موضحا أن تحقيق التنمية المستدامة والازدهار والتقدم المستقبلي يتطلب السلام والاستقرار في المنطقة بشكل ضروري.وأكد على أن الحكومة الكورية الجنوبية تتعاون بشكل وثيق مع المجتمع الدولي لخلق البيئة التي تضطر كوريا الشمالية إلى التخلي بنفسها عن برامجها النووية والصاروخية من خلال فرض العقوبات والضغوط عليها من جميع النواحي، داعيا الدول الأعضاء في ACD إلى التعاون مع هذه الجهود.وبخصوص مؤتمر القمة، قال إن بلاده ستقوم بتوسيع حجم المساعدة الإنمائية الرسمية، والتنفيذ المخلص للمبادرات الأربع للتعاون الإنمائي بما فيها التعليم والصحة وابتكار العلوم والتكنولوجيا والتنمية الريفية من أجل تحقيق الأهداف الإنمائية المستدامة.وأشار إلى أن بلاده ستسهم إسهاما كبيرا في تحقيق النجاح في المجالات الستة ذات الأولوية للتعاون، مضيفا أنها ستسعى بصفتها دولة رائدة في ابتكار العلوم والتكنولوجيا إلى تعزيز التعاون مع الدول الرائدة الأخرى على رأسها سريلانكا والمملكة العربية السعودية والبحرين.الجدير بالذكر أن حوار التعاون الآسيوي هو منظمة حكومية دولية تم إنشاؤها في يونيو 2002 لتحقيق التعاون الآسيوي على مستوى القارة، وتشارك فيه 34 دولة من مناطق شمال شرق آسيا وجنوب شرق آسيا وجنوب غرب آسيا والشرق الأوسط كدول أعضاء.
بسم الله الرحمن الرحيم
أطلقت "جامعة حمدان بن محمد الذكية" أولى الجلسات التدريبية لـ"مركز التدريب على النظام الذكي لمعلومات الدارسين"، المرفق التدريبي المتطور الذي يعد الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط باعتباره مصمم خصيصًا لتمكين مستخدمي "بانر" (Banner) من الارتقاء بمهارات التدريب العملي الذكية للتعامل بفعالية مع نظم معلومات الدارسين. ويستضيف "مركز التدريب على نظام بانر لمعلومات الدارسين"، الواقع ضمن الحرم الجامعي، الدفعة الأولى من المتدربين من "جامعة زايد" و"كليّات التقنية العليا" و"الجامعة الأمريكية في الشارقة" و"جامعة خليفة" و"جامعة باريس السوربون" و"جامعة القاسمية"، ضمن جلسات تدريبة تفاعلية تستمر حتى 13 أكتوبر الجاري.ويعد "بانر" من "إلوسيان" (Ellucian) الحل الأمثل المعتمد لدى نحو 1،400 مؤسسة في 40 دولة حول العالم، باعتباره النظام العالمي الرائد لـ "تخطيط الموارد المؤسسية" (ERP) ضمن قطاع التعليم العالي. ويقدم "بانر" مساهمات قيمة على صعيد تعزيز كفاءة العمليات الأساسية لقطاع التعليم العالي، اعتبارًا من استقطاب واستبقاء الدارسين وصولًا إلى جذب وإدارة المواهب وغيرها، نظرًا لما يتمتع به من خصائص تفاعلية عالية المستوى تطابق التقنيات الذكية الأكثرًا تطورًا في العالم. ويحظى "بانر" باهتمام لافت باعتباره الخيار الأمثل لـ "نظام معلومات الدارسين" (SIS) لدى أبرز الجامعات المرموقة في الإمارات والسعودية وغيرها من دول الخليج العربي والشرق الأوسط.ويشارك في الجلسات التدريبية الأولى لـ"مركز التدريب على نظام بانر لمعلومات الدارسين" نخبة من اختصاصيي تكنولوجيا المعلومات والمسئولين الإداريين بالإضافة إلى موظفي القبول والتسجيل في عدد من أبرز الجامعات في دولة الإمارات، من أجل التعرف على أفضل السبل للتعامل بفعالية مع نظم المعلومات الذكية، استنادًا إلى مناهج تدريبية مصدقة من "إلوسيان" وبإشراف مدربين معتمدين من الشركة العالمية.وتتيح الجلسات التدريبية، الممتدة على مدى خمسة أيام، الفرصة أمام المشاركين من اكتساب مهارات جديدة من شأنها تحسين عملية صنع القرار ورفع مستوى الإنتاجية والارتقاء بمهارات التواصل الفعال في مجال تسجيل الدارسين باستخدام "بانر إكس إي" (Banner XE)، بما ينعكس بصورة إيجابية على أداء وكفاءة المؤسسات التعليمية والأكاديمية.وقال الدكتور منصور العور، رئيس "جامعة حمدان بن محمد الذكية": "يسعدنا انطلاق أعمال الجلسات التدريبية ضمن "مركز التدريب على نظام بانر لمعلومات الدارسين"، والتي نثق بأنها نقلة نوعية على صعيد رفد المتدربين بأعلى المهارات الأساسية اللازمة لتبسيط العمليات الإدارية المعقدة ضمن قطاع التعليم العالي، بدءًا باستقطاب الدارسين مرورًا بعمليات القبول والتسجيل ووصولًا إلى المساعدات المالية.
بسم الله الرحمن الرحيم
أعلنت "بيزنس وير"، شركة توفير خدمات البنية التحتية للإنترنت في الشرق الأوسط، عن مشاركتها في الدورة 36 من "أسبوع جيتكس للتكنولوجيا"، التي ستقام في الفترة من 16 إلى 20 أكتوبر الجاري في مركز دبي التجاري العالمي. ومن المقرر أن تسلط الشركة الضوء على أحدث مجموعة للجيل الجديد من حلولها السحابية، بما في ذلك محفظتها الواسعة من منتجات وخدمات البنية التحتية السحابية المعدة لتلبية احتياجات الحوسبة والتخزين والشبكات عند الطلب والمرفقة بخيار الدفع حسب الاستخدام. وتأتي مشاركة الشركة في هذا الحدث في إطار جهودها للاستفادة بشكل أكبر من الاقتصاد الرقمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والذي من المتوقع أن يرتفع حجمه إلى 30 مليار دولار بحلول العام 2018. وتبدي "بيزنس وير"، التي ستعرض منتجاتها في المنصة رقم (ZB20) في قاعة زعبيل، ثقتها في الوصول إلى أكثر من 100،000 عميل خلال السنوات الأربع المقبلة. وأعربت "بيزنس وير" من خلال كبار مسؤوليها التنفيذيين عن تفاؤلها حيال تلبية احتياجاتالأسواق الرئيسية لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة المتنامي في المنطقة. وتأتي هذه النظرة المتفائلة للشركة في أعقاب تقرير حديث صدر عن شركة "ديلويت" (Deloitte) الذي يشير إلى أن المشاريع الجديدة في مجال المدن الذكية على مستوى المنطقة ستتضاعف خلال السنتين أو الثلاث المقبلة مع تطوير تطبيقات نقالة مصادق عليها من قبل الحكومة.وستقدم "بيزنس وير" خلال مشاركتها في "أسبوع جيتكس للتكنولوجيا" خدمات جديدة تلبي المتطلبات والاحتياجات الحالية للأسواق، حيث تشتمل هذه العروض على خدمات شبكات توصيل المحتوى في الشرق الأوسط لبث الفيديو وتوزيع المحتوى وغيرها، وخدمات الأمن السحابي، وأدوات تعزيز إنتاجية المكاتب السحابية مثل مشاركة الملفات المؤسسية والعديد من الخدمات الأخرى. وتضم قائمة أهم عملاء الشركة، شركات الترفيه والدوائر والهيئات الحكومية والمؤسسات شبه الحكومية ومزودي خدمات التطبيقات.
بسم الله الرحمن الرحيم
على الرغم من أن الهواتف الذكية تساعدنا على البقاء على اتصال مع الزملاء، والاطلاع الفوري على البريد الوارد إلينا، واستكمال المهام العاجلة أثناء التنقل من مكان لآخر، فإنها في الواقع تجعلنا أقل إنتاجية أثناء العمل، وذلك وفقًا لتجربة نفسية جديدة أجرتها جامعتا فورتسبورج (Würzburg) ونوتنجهام ترينت (Nottingham Trent)، بتكليف من كاسبرسكي لاب.كشفت التجربة عن وجود علاقة بين مستويات الإنتاجية ومدى استخدام المشاركين في التجربة هواتفهم الذكية والمسافة التي تفصل بينهم وبين تلك الهواتف، عندما تم استبعاد الهواتف الذكية الخاصة بالمشاركين تحسن مستوى أدائهم بنسبة 26 %، لقد كان الهدف من التجربة اختبار سلوك 95 شخصا تتراوح أعمارهم ما بين 19 و56 سنة.وأجريت التجربة في المختبرات الخاصة بجامعتي فورتسبورج ونوتنجهام ترنت، وكان هناك حرص دائم على تحقيق التوازن بين ظروف التجربة وأجناس المشاركين فيها في مختلف مواقع المختبرات.وطلب الباحثون من المشاركين إجراء 4 اختبارات للتركيز في ظروف مختلفة: أولا مع احتفاظهم بهواتفهم الذكية في جيوبهم، ثم مع وضع الهواتف على مكاتبهم، ثم أثناء وضع الهواتف في أدراج مكاتبهم ثم مع استبعادها من الغرفة تماما، وكانت نتائج التجارب هامة – حيث حققت نتائج اختبارات التركيز أقل مستوى لها عندما كانت الهواتف الذكية موضوعة على المكاتب.وأظهرت التجربة أنه كلما ابتعدت المسافة بين الهواتف الذكية والمشاركين، كلما حقق اختبار التركيز مستوى أفضل، وبصفة عامة، كانت نتائج الاختبار أعلى بنسبة 26% عندما استبعدت الهواتف من الغرفة تمامًا.خلافا للتوقعات، فإن استبعاد الهواتف الذكية لم يجعل المشاركين يفقدون أعصابهم، كانت مستويات القلق متسقة عبر جميع التجارب، ومع ذلك، كانت المشاركات من النساء بصفة عامة أكثر قلقًا من المشاركين من الرجال، ما جعل الباحثين يستنتجون بأن مستويات القلق في العمل لا تتأثر بوجود أو عدم وجود الهواتف الذكية، ولكن يمكن أن تتأثر بجنس الشخص، حيث تختلف مستويات القلق بين الرجال والنساء.قال ينس بيندر من جامعة نوتنجهام ترنت: "لقد أظهرت دراسات سابقة أن استبعاد الهاتف الذكي عن شخص ما يكون من جهة له آثار نفسية سلبية، مثل زيادة القلق، ولكن من جهة أخرى، أثبتت الدراسات أيضًا أن الهاتف الذكي الخاص بشخص ما يمكن أن يكون بمثابة جهاز تشتيت للانتباه عند حملة. بعبارة أخرى، فإن كلا من وجود واستبعاد الهاتف الذكي يمكن أن يؤثر فى التركيز".ترتبط نتائج هذه التجربة مع نتائج استطلاع سابق تم إجراؤه بعنوان: "فقدان الذاكرة الرقمية في العمل"، حيث أظهر ذلك الاستطلاع الذي نظمته شركة كاسبرسكي لاب أن الأجهزة الرقمية يمكن أن يكون لها تأثير سلبي فى مستويات التركيز، وأثبت، على سبيل المثال، أن كتابة الملاحظات من خلال الأجهزة الرقمية خلال الاجتماعات يقلل من مستوى فهم ما يحدث فعلا أثناء تلك الاجتماعات.على الرغم من أنه من غير المحتمل أن يتم حظر استخدام الأجهزة الرقمية في أماكن العمل بالفعل، فإن نتائج هذه التجربة - مع نتائج ذلك الاستطلاع بعنوان "فقدان الذاكرة الرقمية في العمل - Digital Amnesia at Work"، تعطي فكرة للشركات عن الأسلوب الواجب اتباعه لتحسين إنتاجيتها.
بسم الله الرحمن الرحيم
دعا الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى القيام بالمزيد من الابتكار المستقل في الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات علاوة على تعزيز الأمن الإلكتروني، ودعا إلى بناء نظام آمن ويمكن السيطرة عليه في مجال تكنولوجيا المعلومات، وتحقيق اختراقات في مجالات الحوسبة عالية الأداء والاتصالات المحمولة والاتصالات الكمية والشرائح الإلكترونية وانظمة التشغيل.وخلال اجتماع للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، قال شي إن الاقتصاد الرقمي ينبغي أن يلعب دورا أكبر في دفع التنمية الاقتصادية قدما، كما ينبغي تعزيز إدارة الدولة للإنترنت والدفاع الأمني الإلكتروني.وقال شي إن الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات ينبغي استخدامها بشكل أفضل لدفع الحوكمة الاجتماعية، ودعا شي إلى اسهام أكبر من الصين في وضع قواعد الإنترنت علاوة على بذل جهود أكبر في بناء الصين وتحويلها إلى قوة في مجال الإنترنت.وخلال الجلسة، ألقى وي شاو جون، مدير معهد الالكترونيات الدقيقة في جامعة تشينغهوا، محاضرة حول إستراتيجية الصين بشأن تنمية قوة الإنترنت.ومشيرا إلى أن الإنترنت وتكنولوجيا المعلومات تتطور سريعا وتندمج مع المجتمع بشكل متزايد، حذر شي من الفجوة بين الصين وباقي الجبهات العالمية في المجالات ذات الصلة.وقال "ينبغي علينا العمل مع وضع التضامن في الاعتبار، وتحسين معرفتنا وتعزيز التخطيط الإستراتيجي."وقال الرئيس شي إن تكنولوجيا المعلومات والإنترنت "محور" للابتكار التكنولوجي حول العالم ومغناطيس لاستثمارت البحث والتطوير حول العالم.وحث الصناعات ذات الصلة في الصين على التركيز على تطوير التكنولوجيات الرئيسية وتعزيز إجراءات الدفاع الأمني عن البنية التحتية للمعلومات الرئيسية.كما حث على استثمارات أكبر في مجال البنية التحتية للمعلومات، وزيادة التكامل بين الإنترنت والاقتصاد الحقيقي، وتحقيق تنمية أفضل للاقتصاد الرقمي من أجل خلق مساحة جديدة للنمو الاقتصادي.وخلال حديثة حول القوة الصاعدة للإنترنت في حشد الجماهير، قال شي إنه ينبغي بذل الجهود من أجل ضمان نشر "طاقة إيجابية" تعني معلومات مشرقة ووطنية في الفضاء الإلكتروني.وأوضح شي أنه يتعين استخدام الاتصالات المعتمدة على الإنترنت لاعطاء صوت للجماهير العامة وتحسين معيشتهم والتعامل مع مخاوفهم، وقال شي أنه ينبغي بذل الجهود من أجل تدعيم الأمن الإلكتروني علاوة على حماية تكامل وسلامة وموثوقية بيانات الإنترنت.وقال شي إن تنمية الإنترنت حفزت الحوكمة الاجتماعية على التحول من المراقبة الحكومية الخالصة إلى تركيز أكبر على الحكومة المنسقة عبر المجتمع، ودعا الرئيس إلى بناء مركز وطني للبيانات الكبيرة لتدعيم الإدارة المنسقة على مختلف المستويات الإدارية والمناطق والهيئات والشركات.وأكد شي أنه ينبغي استخدام الإنترنت في تدعيم صناعة القرارات العلمية من جانب الحكومات، علاوة على تعزيز الحوكمة الاجتماعية والخدمات العامة، كما شدد شي على أهمية حماية سيادة الصين في مجال الفضاء الإلكتروني والتعبير بصراحة عن اصرار الصين على حقوقها.وطالب المسئولين أيضا على جميع المستويات بتعلم الإنترنت وفهمه واستخدامه. "المسئولون، خاصة أصحاب المناصب الرفيعة، لا يمكنهم العمل بكفاءة دون معرفة الإنترنت أو الفهم المناسب للإنترنت."وأوضح شي أنه يتعين على المسئولين بناء فهمهم لقواعد الإنترنت وتعزيز قدرتهم على توجيه الرأي العام بشأن الإنترنت وقيادة التنمية في مجال تكنولوجيا المعلومات وضمان الأمن الإلكتروني.
بسم الله الرحمن الرحيم
ترعى وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات المؤتمر الثاني للتأجير التمويلي لمبادرة "شراكة التنمية"، والذي ينطلق غدا الثلاثاء، تحت عنوان " رؤى جديدة لتنشيط الأدوات التمويلية"، وبحضور واسع على المستوى الرسمي والمهتمين بهذا القطاع الحيوي، ومشاركة محلية وإقليمية من شركات التأجير التمويلي والبنوك، بالإضافة إلى مجموعة من خبراء نشاط التأجير التمويلي المحليين والدوليين.ويناقش المؤتمر في إحدى جلساته تأثير "التأجير التمويلي" الإيجابي على المشروعات الصغيرة والمتوسطة (SMEs )، والتي يأتي على رأسها شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي عانت خلال الفترة الماضية من الحصول على تمويلات مناسبة لمشروعاتها لصغر حجمها، ولعدم تقديمها للضمانات الكافية للبنوك، التي تتفق مع القواعد المصرفية لمنح الائتمان.بالإضافة إلى تقلص دور البورصة في دعم هذه النوعيات من الشركات بعد تدشين بورصة النيل للشركات الصغيرة والمتوسطة والتي لم تنجح في استقطاب شركات التكنولوجيا خلال المرحلة الماضية.ويعد قطاع التأجير التمويلي أبرز حلول وسائل التمويل غير المصرفية التي يمكن أن تساعد هذه النوعيات من الشركات في تقليل التكلفة الاستثمارية للبدء في النشاط، وتوفير الخوادم والحلول التقنية اللازمة، والتي ستنعكس بالتأكيد على أداء الشركات ما يؤهلها للمنافسة بمنتجاتها وخدماتها، والتوسع والانتشار سواء في الخدمات المقدمة أو في القطاعات التي تعمل بها.بالإضافة إلى تمكنها من المنافسة على المناقصات الدورية التي يتم طرحها من قبل وزارة الاتصالات وهيئاتها التابعة، وأيضًا مشروعات الدولة ومؤسساتها المتعلقة بالتطوير التكنولوجي والتنمية الإدارية.وسيركز المؤتمر الذي سيشهد مشاركة أكثر من 500 قيادة تنفيذية لكبريات الشركات العاملة في السوق المصرية وممثلي شركات قطاع التأجير التمويلي على قضايا تتعلق بالاستدامة التنافسية والمالية لقطاع التأجير التمويلي في القطاعات الاقتصادية المتنوعة كالعقارات والنقل والبرمجيات والسياحة والصناعة.وحقق نشاط التأجير التمويلي في مصر نموًا بنسبة 7% حتى أغسطس 2016 مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، فقد بلغت قيمة العقود هذا العام 13.75 مليار جنيه مقارنة بـ 12.9 مليار جنيه.
بسم الله الرحمن الرحيم
أطلقت شركة هواوي هاتفها "نوفا" مع "نوفا بلس" في مؤتمر IFA العام الجاري في برلين مع 3GB من ذاكرة الوصول العشوائي "رام"، واليوم أطلقت الشركة الصينية البديل الجديد من الهاتف الذي يأتي مع 4GB ذاكرة الوصول العشوائي "رام".والنموذج الجديد يحمل رقم (CAZ-AL10) كما يقدم الدعم لـ LTE-A، مع السماح بسرعة ذروة التحميل من 300Mbps، والنسخة الجديدة ستكون بخيارات ألوان الأبيض والأسود فقط، في حين أن النسخة القديمة كانت بالألوان الفضية، الرمادية والذهبية.وحول معلومات التسعير للنسخة الجديدة، فإن سعر النموذج الجديد 4GB ليس واضح حتى الآن، على الرغم من أن عدة تقارير صينية تقول إن البديل متاح بالفعل للشراء في دول آسيوية.